Titre :	أساليب الإستثمارفي المصارف الإسلامية عقد المشاركة نموذجا : دراسة حالة بنك البركة -وكالة غرداية
Type de document :	texte manuscrit
Auteurs :	الشيخ بن قايد, Auteur ; معراج هواري, Directeur de thèse
Editeur :	جامعة الأغواط - قسم علوم التسيير
Année de publication :	2014
Importance :	165ص
Format :	27سم
Langues :	Arabe
Catégories :	THESES :03 economie
Mots-clés :	المصارف الإسلامية ، المصارف التقليدية ، التمويل ، الإستثمار، أساليب الإستثمار.
Résumé :	إن التطور السريع الذي شهدته الصيرفة الإسلامية، وظهورها كبديل للبنوك التقليدية خاصة في البلدان الإسلامية لم يكن وليد الصدفة، بل كان ضرورة للإستجابة لرغبة العملاء الذين يرفضون التعامل بالربا، وكذلك نظرًا لأهميتها و دورها في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية لأي مجتمع . لذلك تستخدم المصارف الإسلامية أساليب عديدة في توظيف المال واستثماره بالطرق الشرعية وفي مختلف أوجه الأنشطة الإقتصادية المشروعة ، وهو ما يمكن تسميتها بأساليب الإستثمار في الصيرفة الإسلامية التي تخضع لجملة من القواعد مثل تحريم الربا ، ومبدأ الغنم بالغرم ، و الإلتزام بالأخلاق الإسلامية في المعاملات ، و ارتباط التمويل بالجانب المادي للإقتصاد . إن المصارف الإسلامية بإستخدامها لهذه الوسائل تمارس كل الأعمال المصرفية ، ولكن دون أن يدخل فيها عنصر الفائدة ، فهي تعمل بوسائل متوافقة مع مبدأ المشاركة في الأرباح والخسائر كالمضاربة والمشاركة ووسائل أخرى تعتمد على الهامش الربحي كالبيوع والإجارة ، ووسائل لا تعتمد على أي ربح كالقرض الحسن
note de thèses :	thésede magister en economie

أساليب الإستثمارفي المصارف الإسلامية عقد المشاركة نموذجا : دراسة حالة بنك البركة -وكالة غرداية [texte manuscrit] / الشيخ بن قايد, Auteur ; معراج هواري, Directeur de thèse . - [S.l.] : جامعة الأغواط - قسم علوم التسيير, 2014 . - 165ص ; 27سم.
Langues : Arabe

Catégories :	THESES :03 economie
Mots-clés :	المصارف الإسلامية ، المصارف التقليدية ، التمويل ، الإستثمار، أساليب الإستثمار.
Résumé :	إن التطور السريع الذي شهدته الصيرفة الإسلامية، وظهورها كبديل للبنوك التقليدية خاصة في البلدان الإسلامية لم يكن وليد الصدفة، بل كان ضرورة للإستجابة لرغبة العملاء الذين يرفضون التعامل بالربا، وكذلك نظرًا لأهميتها و دورها في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية لأي مجتمع . لذلك تستخدم المصارف الإسلامية أساليب عديدة في توظيف المال واستثماره بالطرق الشرعية وفي مختلف أوجه الأنشطة الإقتصادية المشروعة ، وهو ما يمكن تسميتها بأساليب الإستثمار في الصيرفة الإسلامية التي تخضع لجملة من القواعد مثل تحريم الربا ، ومبدأ الغنم بالغرم ، و الإلتزام بالأخلاق الإسلامية في المعاملات ، و ارتباط التمويل بالجانب المادي للإقتصاد . إن المصارف الإسلامية بإستخدامها لهذه الوسائل تمارس كل الأعمال المصرفية ، ولكن دون أن يدخل فيها عنصر الفائدة ، فهي تعمل بوسائل متوافقة مع مبدأ المشاركة في الأرباح والخسائر كالمضاربة والمشاركة ووسائل أخرى تعتمد على الهامش الربحي كالبيوع والإجارة ، ووسائل لا تعتمد على أي ربح كالقرض الحسن
note de thèses :	thésede magister en economie